Arabic Recordings

Please read the Arabic Text from the pdf files. (Sorry for requesting two files here, but I mistakenly skipped file 79.)

Please read the Arabic Text from the pdf file (2 pages).

أسد و ثوران

أسد مرة خرج على ثورين فاجتمعا جميعا وكان ينطحاه بقرونهم ولا يمكناه من الدخول بينهما فانفرد باحدهما وخدعه ووعده الا يعارضه وان يتخلى احدهما عن صاحبه فتخلى احدهما ولما افترقا افترسهما جميعا
هذا معناه
ان مدنتين اذا اتفقا على راى واحد اهلهما فانه لا يمكن منهما عدو فاذا افترقا هلكا جميعا.

Texte vocalisé

أَسَدٌ وَثَوْرَانِ

أَسَدٌ مَرَّةً خَرَجَ عَلَى ثَوْرَيْن ِ. فَآجْتَمَعَا جَمِيعًا وَكَانَ يَـنْطَحَاهُ بِـقُرُونِهِمَا , وَلا يُمَكِّـنَاهُ مِنَ آلدُّخُولِ بَيْـنَـهُمَا .
فَآنْفَرَدَ بِـأَحَدِهِمَا وَخَدَعَهُ وَوَعَدَهُ أَ لَّا يُعَارِضَهُ وَإِنْ يَتَخَلَّى عَنْ صَاحِبِهِ .
فَتَخَلَّى أَحَدُهُمَا وَلَمَّا آفْتَرَقَا آفْـتَرَسَهُمَا جَمِيعًا .
هَذَا مَعْناهُ :
أَنَّ مَدِينَـتَيْن ِ , إذَا آتَّـفَقَ عَلَى رَأْيٍ وَاحِدٍ أَهْـلُهُمَا فَإِنـَّهُ لا يُمْكَنُ مِنْهُمَا عَدُوٌّ , فَإِذَا آفْترَقـَا هَلَكَـا جَمِيعًا ...

جلب - يجلب - الجلب  على

لا أريد أن أجلب العار على أهلي

آنَس - يُؤْنِس - الاِيناس \ المُؤَانَسَة

سمعت أنّك تقضي العطلة وحيدا فجئت رغبة في مؤانستك

سُمْعَة

إن المجدلية لن تخون عيسى الناصري ولن تسيء إلى سمعته ولو أعطيتموها ملء الأرض ذهبا

آن - يَؤُونُ 

قالت بصوت يشبه صوت الجنية : آن لك أن تنهض أيها العراقي وتفعل ما هو بانتظارك

مباد

أنا مباد بعد الفراغ من الكتابة

مستفاد من

هذا هو الدرس المستفاد منه في هذا الفيلم

اِسْتَنْزَفَ - يَسْتَنْزِف - الاِسْتِنْزاف

كانت بفعل إرهاصات داخلية تزامنت مع تدخلات أوروبية متزايدة للسيطرة على قرار السلطنة السياسي ، والتحكم بقواها البشرية ، واستنزاف مواردها الطبيعية

غزاة

إلا أن مصر خضعت مراراً لحكم غزاة أجانب بسبب موقعها الاستراتيجي على نقطة تلاقي قارات ثلاث

إثراء

هؤلاء الطلاب الذين يساهمون في الأنشطة المحلية والجامعية سوف يجدون إثراء في خبرتهم

مُهمّشة

فإن غالبية الأقليات كانت مهمشة ، وتعرضت لكل اشكال القمع والاستغلال

وَرِثَ - يَرِث - الإرث

هو روائي العربي الكبير الطيب صالح الذي يرّحل عنا تاركا إرثا أدبيا لا يقدّر بثمن

رَجَا - يَرْجُو - الرجاء

ما زال العراقيون يرجون أن تتحسّن الأوضاع السياسية والمعيشية وتتوفر لهم فرص العيش بسلام

مشي الهُوَيْنَي

حين اقتربت العاشرة ، كنت أمشي الهويني حول سور بيتها

استأصل - يستأصل - الاستئصال

سَعَلَ - يَسْعُل - السعل \ السُعَال

لَهِثَ - يَلْهَث - اللهثان

وهما يلهثان على البرد

اِنْحَسَرَ - يَنْحَسِر - الاِنْحِسَار

إنّ البداوة التي كانت تشكل الغالبية الساحقة من دول الخليج العربي وفي كثير من الدول العربية الأخرى في أواسط القرن العشرين قد انحسرت بشكل حاد في نهاية ذلك القرن

اِتّكَأ - يَتّكِئ - الاِتِّكاء  على

نام "غابة" متّكئا على الشجرة

واحدة بواحدة.
قصد ولد دكان خباز ليبتاع منه رغيفا بعشرة مليمات، فناوله الخباز رغيفا ناقص الوزن، فقال له الولد: ما بال هذا الرغيف خفيفا؟ فقال له الخباز: کي يخف عليك حمله. فقال له: أحسنت. ثم القى له على المنضدة تسعة مليمات و مضى. فناداه الخباز قائلا هذا الذى دفعته يا بنى ينقص مليما عن ثمن الرغيف الذي أخذته. فقال له الولد: كي أسهل عليك عد النقود... !

اِسْتَمَدّ - يَسْتَمَدّ - الإِسْتِمْداد

أنه يستمدّ قوّته من حب العمال ودعمهم له

قَلِقَ - يَقْلَق - القَلَق

ظلّ صديقي صامتا خلال مأتم أبيه فقلقت له

أخْطَأ - يُخْطِئ - الإخطاء

لا تكثر من عتاب أصدقائك عندما يخطئون

اِنْتَعَشَ - يَنْتَعِش - الاِنْتِعاش

أعرف أنه صعب الآن ولكنك ينبغي أن تنتعش وتحظى بالفرح هنا في حفلة الزفاف

اِنْسَجَمَ - يَنْسَجِم - الاِنْسِجام

إلا أن العصبية القبلية لا تنسجم بأي حال من الأحوال

هَبَطَ - يَهْبِط - الهبوط

والمحاط بالنساء أو الإرهابي الذي هبطت عليه ثروة النفط وهو لا يستحقها بشكل عام

اِسْتأنَف - يَسْتأنِف - الاِسْتِئْناف

اُستؤنفت

اُستؤنفت المفاوضات بعد انقطاع استمرّ لمدة سنتين

إن لكل إنسان ، مهما كان ، خصائصه ، وجوانبه ، وفضائله ومثالبه وآثامه القاتلة . وأحد جوانب ذئب السهوب هو أنه جوَّاس الليل . والصباح هو أسوأ وقت بالنسبة إليه من النهار وهو يخشاه ولا يجلب له أبدًا أي خير . فلم يحدث قط في صباحٍ في حياتيه أن كان مستبشرًا أو قام بأي عمل مفيد قبل منتصف النهار ، ولا استلهم أي فكرة جيدة ، ولا تسبّب في أي متعة لنفسه أو لغيره . وشيئًا فشيئًا خلال فترة بعد الظهر يأخذ الدفء يسري في أوصاله وتدب الحياة فيه ، ولا بغدو منتجًا ، ونشطًا وأيضًا ، أحيانًا ، متقدًا بالفرح ، إلا مع اقتراب المساء ، وفي أيامه السعيدة . وتقترن بهذا حاجته إلى العزلة والاستقلال . وليس هناك من إنسان يفوقه في عمق توقه وعنفوانه إلى الاستقلال . وفي شبابه عندما كان فقيرًا ويجد صعوبة في كسب قوته ، كان يفضل أن يظل جائعًا وعاريًا فقط لكي يحافظ على الهامش الضيق القليل من الاستقلال . ولم يحدث قط أن باع نفسه من أجل المال أو أي حياة رخيَّة أو النساء أو تقربًا من أصحاب النفوذ ، و كان ينبذ مئة مرة ما يعتبره العالم مصلحته وسعادته لكي يصون حريته . ولا شيء كان أكره على نفسه ويثير اشمئزازها من اضطراره إلى أن يتوجه إلى مكتب وأن يتكيف مع الروتين يومًا بعد يوم ، وعامًا بعد عام . وأن يطيع الآخرين . وكره مختلف أنواع المناصب ، الحكومية منها أو التجارية ، كراهيته للموت ، وكان يعمل ، وفي كثير من الأحيان مع تضحية كبرى ، على تجنب أمثال هذه المآزق . وهنا كانت تكمن قوته ومَزيَّته . وعند هذه النقطة ما كان يمكن إخضاعه أو رشوته . هنا كانت شخصيته تقف عازمة ولا يمكن قهرها . غير أنه ، ومن خلال هذه المزيَّة ، ارتبط بقوة أكبر إلى ما قُدَّر له من معاناة . لقد وقع ذلك له كما يقع لكل إنسان ، إن ما كافح لتحقيقه من أعمق غريزة للبقاء وأشدها عنادًا كان قدره المرير . إن رجل السلطة تحطمه السلطة ، ورجل المال يحطمه المال ، والمذعن الإذعان ، والساعي إلى المتعة المتعة . لقد حقق هدفه . حافظ دائمًا على استقلاله . لم يتلق أو امر من أي إنسان ونظَّم أساليبه بحيث لا تناسب أحدًا . وقرر ، وهو مستقل ووحيد ، ما ينجزه وما يدعه دون إنجاز . لأن كل إنسان قوي يبلغ ما يأمره حافز حقيقي ببلوغه . لكن هاري ، وهو وسط حريته التي حققها ، أدرك فجأة أن حريته هي موت وإنه يقف وحيدًا . لقد تركه العالم وشانه بطريقة غريبة ، ولم يعد يتهم بالآخرين ، بل إنه لم يكن يهتم بنفسه . وبدأ يختنق ببطء في جو النأي والانعزال المتخلخل باضطراد . أما الآن فلم تعد عزلته واستقلاله يمثلان رغبته وهدفه ، وإنما أصبحا قدره وعقوبته . لقد تحققت الأمنية السحرية ولا يمكن إلغاؤها ولا فائدة الآن من فتح ذراعيه اشتياقًا وودادًا للترحيب بقيود المجتمع . لقد تركه الناس الآن وحده . لكن هذا مع ذاك لا يعني أنه بات موضع كراهية وبغض ، على العكس ، لقد كان لديه العديد من الأصدقاء ، وأحبه الكثيرون . لكن الأمر لم يتعد العطف والود. كان يتلقى الدعوات ، والهدايا ، والرسائل السارة ، ولكن لا أكثر . لا أحد اقترب منه . إذ لم تتبق أي صلة ، ولم يعد في إمكان أحد أن يقوم بأي دور في حياته ولا رغب أحد في ذلك . لأنه أصبح الآن محاطًا بجو الأناس المتوحدين ، وهو جو ساكن ينزلق العالم من حوله مبتعدًا ، ويتركه عاجزًا عن إقامة علاقة ، جو لا تنفع في مكافحته إرادة ولا اشتياق . وقد كانت هذه إحدى العلامات المميزة في حياته